يعيش حمد الضرير مع والده، ويتطلع الأخير لإجراء عملية لاستعادة ابنه النظر، في الوقت ذاته يتفق زهير مع اللص علوان على سرقة أموال أبو حمد.
يخطف علوان - حمد ليطلب فدية من والده، فيلجأ أبو حمد للبطل أيوب لمساعدته في إعادة ابنه، ويبدأ أيوب تحرياته عن الأمر.
يستلم أبو حمد خطابا من خاطفي ابنه بطلب الذهب الذي يمتلكه فدية لابنه، ويخبر أبو حمد - أيوب بطلبهم.
يتفق أبو حمد مع أيوب على تسليم العصابة الذهب; للإيقاع بهم، ولكن علوان ينتبه لاتفاقهما ولا يأخذ الذهب.
ينصح زهير - أبو حمد بدفع الفدية للعصابة، ولا يخبر أيوب بذلك، وبالفعل يترك أبو حمد الذهب للعصابة، ولكن لا يعود له ابنه.
يترك علوان وأعوانه - حمد على الطريق فيعثر عليه أحد الأشخاص، ويصطحبه إلى شيخ قبيلة ويطلب منه الاعتناء به حتى يتعرفوا على أهله.
يصل أيوب إلى حمد، ويصطحبه إلى والده، وعلى الجهة الأخرى يحاول علوان بيع الذهب في السوق.
يكتشف علوان أن الذهب مغشوش، فيقرر العودة إلى أبو حمد وسرقة ذهبه مرة أخرى، ويتنكر في زي تاجر مع مساعده زقزوق.
يفشل مرزوق وعلوان في العثور على الذهب في بيت أبو حمد، ويشك حمد عندما يسمع صوت علوان بأنه خاطفه السابق.
يضع علوان خطة جديدة مع مرزوق للاستيلاء على ذهب أبو حمد، ومحاولة إبعاد أيوب عن طريقهما.
يمرض أبو حمد، ويبحث مساعده عن أيوب لأخباره بذلك، وينتظر علوان ومرزوق الوقت المناسب للسطو على منزل أبو حمد لسرقة الذهب.
يخبر أيوب - أبو حمد باختفائه لفترة حتى يُوقع بالعصابة، ويعتقد شيخ القبيلة أبو الفوارس بوضع العصابة مخدر بالشراب الذي تناوله أيوب.
يتنكر أيوب في هيئة بائع، ويكتشف خادم أبو حمد، أن التاجر هو علوان اللص فيأسره الأخير ويحبسه في المغارة.
يمسك أيوب بمرزوق أثناء تسلله إلى منزل أبو حمد، ويطلب زهير من علوان سرقة خريطة الكنز من منزل أبو حمد.
يسرق علوان الإبريق الذي بداخله خريطة الكنز من منزل أبو حمد، ويضع أيوب خطة للوصول إليه.
يحزن أبو حمد لسرقة إبريقه، ويعده أيوب بإعادته له، ويتوجه إلى المغارة.
يهجم أيوب على المغارة، ويتشاجر مع علوان ومرزوق ويحصل على نصف الإبريق ويسلمه إلى أبو حمد.
يضع أيوب خطة جديدة للحصول على النصف الثاني من الإبريق، وفي ذات الوقت يتنكر علوان ومرزوق في زي بائع سبح حتى يستعيد النصف الذي سرقه أيوب من الإبريق.
يشك حمد في صوت بائع السبح بأنه اللص الذي خطفه، وعلى الجهة الأخرى يصل أيوب إلى قرية علون ليعرف كل المعلومات عنه.
تعطي ليلى نصف الإبريق لحمد، ويكتشف أبو حمد ضياع النصف الأول، ويكتشف أيوب مقابلة خادمه مسعود لبائع السبح.
يحبس أيوب - مسعود، ويضع الحبيب مخدر لأيوب في الشراب، ولكن الأخير لا يتناوله ويخدعه ويخرج ليصل إلى مكان علوان.
يفكر أبو حمد في إخفاء خريطة الكنز في المنزل، وتقترح شقيقته عليه وضعها لدى أيوب، ويقنع علوان - مسعود بترك العمل لدى أيوب وسرقة الخريطة.
يعطي مسعود الخريطة لعلوان، ويبحث الأخير مع مرزوق عن الكنز، ويكتشف أنها خريطة مزورة وضعها أيوب لهما، ويعثر الأخير على الكنز.
يخطف علوان - حمد مرة أخرى، ويبتز أبوه ليعطيه الخريطة الصحيحة، ويخبر أيوب - أبو حمد بعثوره على الكنز.
يطلب أيوب من مسعود التنكر في زي سيدة حامل، وتوصيل الذهب إلى أبو الفوارس.
يحاول مساعد - أبو الفوارس سرقة الذهب، ولكن الخادم بشار يصل ويأخذه، ويكتشف أيوب - تعاون زهير مع علوان، ويأتي طبيب العيون ويخبر أبو حمد بتدهور حالة ابنه.
يخبر الطبيب - أبو حمد أن ابنه حمد مصاب بالعمى نتيجة صدمته في وفاة أمه، ويطلب من عمته تقليد صوتها حتى يصدمه مرة أخرى على أمل عودة نظره إليه.
يستعيد حمد نظره بمساعدة عمته، ويفرح والده ويقرر الاحتفال، ولكن أيوب يطلب منه الصبر وعدم إخبار أحد بذلك حتى يوقع العصابة في شر أعمالهم.
يأسر أبو حمد - زهير في منزله، ويعلم من مسعود توجه أيوب إلى مغارة علوان.
يحبس علوان - أيوب في المغارة، ولكن أبو حمد يتمكن من إخبار الوالي بالأمر فيفك حبس أيوب، ويقبض على علوان ويسجنه، ويحتفل أبو حمد باستعادة ابنه النظر.