يحبس علوان - أيوب في المغارة، ولكن أبو حمد يتمكن من إخبار الوالي بالأمر فيفك حبس أيوب، ويقبض على علوان ويسجنه، ويحتفل أبو حمد باستعادة ابنه النظر.