يصير عبدالرحيم حاجبًا لدى الضابط بعدما غلبه في الدامة، ويرسل عكاش أحد رجال للاطمئنان على ثريا، ويحاول إسماعيل أن يدفع لوالد عبدالرحيم تعويضًا ماليًا بعدما ظنوا أنه مات، ويقرر إسماعيل أن يطلق شكيبة.