تفاجأ القوات العثمانية بهجوم من جبهة فلسطين، ويصير اليوزباشي في قبضة عكاش لكنه يهرب، ويصير الجيش العربي على اﻷبواب، ويقرر ناظم الفرار خارج سوريا.