يصلي الفلاحين صلاة الاستسقاء ﻷجل المطر ويستجاب لدعائهم، وتفكر ثريا في شراء أرض جديدة، ويتحالف إسماعيل مع السلطة العربية، ويعود عبدالرحيم إلى دياره.