يعترف إسماعيل بحرقه محصول عكاش ويحاول أن يعوض ابنته، وتتخلى السلطة العربية عن إسماعيل، ويتصاعد التدخل الفرنسي في سوريا، ويقرر القائمقام اﻹفراج عن عكاش ونديم.