يُقبض على عبدالرحيم بتهمة التخابر ضد الجيش الفرنسي، وتعمل حميدة على خدمة نديم بعد وفاة زوجته مريم، ويحاول سهيل مغني إسماعيل باشا أن يكسب قلب حميدة دون فائدة، ويقرر عكاش أن يبقى لرعاية اﻷرض واﻷسرة.