يصير عبدالرحيم محجوزًا في مستشفى اﻷمراض العقلية وتوضع خطة لتهريبه، ويأمر إسماعيل بعقد قران سهيل وحميدة رغم رفضها، ويهرب وفائي من القصر وتعثر عليه ثريا ميتًا.