يحاول الكابتن لويس أن يوجد تهمة يتحدى بها ناظم ويقرر أن يغلق جريدته ثم ينتقل خارج سوريا، ويحاكم المناضل إبراهيم هنانو، ويعود شقيق ثريا من فرنسا.