يتصالح عكاش وثريا وتعود للمنزل، وتندلع الثورة في سوريا ضد الاستعمار الفرنسي، ويُقبض على ناظم، وتحاول مدام سابيتا إيجاد حل له، ثم يخرج بعد قضاء عقوبته، ويشعر عكاش باﻹحباط من موت رفاقه.