يطلب دويدار من زوجته محاسن رفض ترقيتها والاستمرار رفقة أبنائها لترعاهم، وتُصر محاسن على الذهاب إلى الصعيد والحصول على ترقيتها وتخبر دويدار بغيرته من نجاحها.