يتزوج زياد من سلمى رغما عن أهلها ويسافران لقضاء شهر العسل، ولكن تختفي سلمى في ظروف غامضة، ويحقق رمزي وريما في الأمر، ويتضح أن ابن عمها وراء عملية خطفها وقتلها.