الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | علي الكسار | عثمان عبدالباسط | 1 | |
2) | عقيلة راتب | الأميرة مديحة أنس الملوك | 2 | |
3) | حامد مرسي | الأمير بهاء الدين حلم الملوك / مرجان | 3 | |
4) | علي عبدالعال | صبى عثمان عبدالباسط | 4 | |
5) | زكية إبراهيم | زليخة | 5 | |
6) | رياض القصبجي | المستشار الأول | 6 | |
7) | زوزو نبيل | شهرزاد | 7 | |
8) | عبدالعزيز الجاهلي | الامير | 8 | |
9) | سعاد أحمد | أم بهاء الدين | 9 | |
10) | زكي إبراهيم | حلم الملوك | 10 | |
11) | لطفي الحكيم | أنس الملوك | 11 | |
12) | علي كامل | الخطيب | 17 | |
13) | توفيق صادق | لادن بن طنجر المزيف | 18 | |
14) | عباس الدالي | الحاجب | 19 | |
15) | عزيزة محمد | رئيسة حريم السلطان | 20 | |
16) | بهيجة المهدي | زوجة عثمان عبدالباسط | 21 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | عقيلة راتب | غناء | 5 | |
2) | حامد مرسي | غناء | 6 | |
3) | فريد غصن | الألحان | 7 | |
4) | عزت الجاهلي | الألحان | 8 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | توجو مزراحي (أحمد المشرقي) | مخرج | 1 | |
2) | ألفريد مزراحي | مساعد مخرج | 2 | |
3) | إبراهيم حلمي | مساعد مخرج | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | توجو مزراحي (أحمد المشرقي) | سيناريو | 1 | |
2) | بديع خيري | حوار | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | لاديسلاس سابو | مهندس الصوت | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | عبدالحليم نصر | مدير التصوير | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
أحمد أيوب | صياد يدعى عثمان، يعثر أثناء صيده على طفل صغير في سلة عائمة، فينتشله ويربيه ويعلمه الصيد. يتم القبض على عثمان ويدخل السجن لقيامه بالصيد في منطقة محرمة، وتدخلت ابنة الأمير لإطلاق سراحه. يعثر عثمان على قمقم وهو يصطاد ذات يوم، يفتحه فيخرج منه عفريت يكافئ عثمان بعصا سحرية. 268 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
أحمد السنكري | يعثر عثمان الصياد على طفل في سلة عائمة أثناء صيده، يأخذه ويربيه ويعلمه الصيد. وفي مرة أخرى يعثر عثمان على قمقم يفتحه ويحرر العفريت القابع فيه، ويكون هذا الأخير سببا بعد ذلك في معرفة حقيقة ابنه مرجان. 199 |
الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mohamed Kassem | نتيجة للخيانة الزوجية، قرر الأمير تاج الفضل، الإنتقام من بنات حواء، بالزواج منهن، وقتلهن فى اليوم التالى، حتى آتى على بنات المملكة، وإضطر للزواج من شهر زاد، ابنة كبير وزراءه، غير أن شهر زاد كانت من الذكاء، بحيث قصت عليه الكثير من الحكايات المثيرة ، مما إضطره للإبقاء على حياتها، حتى تنتهى من حكاياتها، حتى مر على زواجهما ألف يوم، أنجبت فيهم ثلاثة أبناء، ولم يشفع لها أنها أم أبناءه، ليعدل عن قرار التخلص منها، فلما كانت الليلة الألف وواحد، شرعت فى قصتها الجديدة، عن السلطان حلم الملوك الذى خرج وأسرته فى رحلة بحرية مع أخيه أنس الملوك وأسرته، حينما هبت عاصفة عاتية أغرقت المراكب، وتم إنقاذ الجميع، عدا الأمير الرضيع بهاء الدين، الذى حملته الأمواج، حتى عثر عليه الصياد الفقير عثمان عبدالباسط، الذى حمله لزوجته العاقر زليخة، لتتخذه ولداً، وأطلقوا عليه إسم مرجان، والذى كبر حتى أصبح يافعاً، يساعد والده فى الصيد، ولكن تم القبض على عثمان لأنه يصطاد بجوار قصر السلطان أنس الملوك، ولكن الأميرة مديحة أنس الملوك، أنقذته من السجن، ومنحته صرة من المال، وأطلقت سراحه، واراد مكافئتها، فأرسل إليها سمكة كبيرة مع إبنه مرجان، والذى لم يستطع التعرف عليها، فقابلته على انها جارية الأميرة، وسرعان ماتسرب الحب الى قلبيهما، وفى نفس الوقت كان المستشار الأول للمملكة يتآمر للإستيلاء على الحكم، فأحضر نصاباً، وإدعى أنه الأمير لادن بن طنجر، ليتزوج من الأميرة مديحة، ثم يقتسمان المملكة بعد ذلك، وعندما قبض الحرس على مرجان، وذهبوا به الى المستشار الاول، الذى شاهد خاتم الملك على كتفه، فعلم أنه الأمير بهاء الدين المفقود، فوضعه فى السجن، تمهيداً لإعدامه. عثر عثمان على صندوق أسود، وجد به العفريت ضباب، الذى كافأه بعصاة يحقق بها مايشتهيه، إذا قال عبارة ياسحلوب يادحلوب هات المطلوب، وقرر عثمان إفتتاح مطعماً كبيراً، به كل أنواع الطعام، ولأنه خاف من أثر ظهور النعمة المفاجئة عليه، قرر السفر الى إحدى المدن البعيدة، حيث لا يعرفه أحد، وإفتتح مطعماً، وجلس فى المطبخ يجهز الطعام بالعصا، ويساعده صبى بدين، يوزع الطعام على الزبائن، ولكن الصبى لم يقتنع بشغل العفاريت، فإستغل حاجة سلطان المدينة، لمن يشفى إبنته المريضة، فأقنع عثمان لشفائها بالعصا، ونجح عثمان وشفيت إبنة السلطان المتمارضة، التى كانت لاترغب فى الخطيب الذى أحضره والدها، وأخذ عثمان حقيبة مليئة بالمجوهرات، وقرر العودة للوطن مع إحدى القوافل، على جمل درجة أولى، ولكن بالطريق أغار عليهم اللصوص، وإستولوا على حقيبة المجوهرات، وتم أخذهم أسرى وبيعهم فى سوق النخاسة، وعندما تعذر بيعهم، إرتدوا ثياب النساء، ليرغب فيهم المشترون، وتم بيع الصبى البدين لينضم لحريم السلطان، ولكن عثمان تمكن من دخول مكان الحريم لإنقاذ صبيه، وجاءه العفريت ضباب، ليخبره بورطة إبنه مرجان، وعاد به مسرعاً لأرض الوطن، وتمكن عثمان من كشف مؤامرة المستشار ولادن الى السلطان أنس الملوك، الذى قبض عليهما وأفرج عن مرجان، الذى رأت أمه خاتم الملك على كتفه، فعلمت أنه أبنها المفقود، بهاء الدين، الذى تزوج من إبنة عمه مديحه، وإنتهت القصة، وقرر الأمير تاج الفضل، العفو عن شهر زاد، والإكتفاء بها زوجة. 2683 |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|