تٌدير فوزية الشركة بنفسها، ويطلب عبدالله مبلغ ربع مليون دينار مقابل طلاق فوزية، ولكنها تخدعه بالاتفاق مع فرج الذي يتولى إدارة الشركة معها، ويهتم بابنها سالم.