يكتشف غوار اختيار حسني بدلًا منه للغناء في مقهى الإنشراح خلال سهرات رمضان، فيذهب ويسرق العود الخاص بحسني وملابسه حتى لا يذهب الأخير للحفل.
يتهم غوار - حسني بالوقوف في طريقه الفني، فيقرر غوار الانتقام ويُرسل خطاب لحسني يطلب منه الحضور للمقهى للغناء في حفل زفاف وهمي.
بينما ينشغل حسني بالعمل لفك ضائقته المالية، يذهب غوار لتدبير مقلب جديد فيتنكر في هيئة امرأة لإقناع زوجته بزواج حسني عليها.
تنخفض مبيعات المقهى ويقل الزبائن فيتهم مغوار - حسني بتسببه في الأمر بسبب أغانيه الهابطة، وللتخلص منه يبلغ غوار مستشفى الأمراض العقلية عن حسني للقبض عليه.
يجلب غوار ساحر للقيام بعمل لأبو صياح وإجباره على تعيين مغوار كمطرب للمقهى بدلًا من حسني، فيكتشف غوار في النهاية تعرضه للخداع من الساحر.
يحل غوار محل أبو صياح في غيابه ويبدأ في التحكم في من حوله، ويحاول إحياء المقهى بإدارة العديد من الحفلات الغنائية تحت إدارته.
يتدرب غوار على الملاكمة ويحلم بتحوله لبطل شهير مثل محمد علي كلاي، فيغضب الزبائن بسبب استعراضه قوته ورأيه على الجميع، وسرعان ما يتعلم غوار درسًا كبيرًا.
يُجند غوار - غازي للتجسس على زملائه لمعرفة ما يدور في غيابه بالمقهى، ليبدأ غوار سياسة الإصلاح بعد اكتشافه للعديد من الحقائق.
بعد شراكة أبو صياح وغوار في المقهى، يسعى غوار للتصدي للفوضى والاهمال من العمال، ويدبر حسني مقلب لغوار فينتهي الأمر بمشاجرة كبيرة في المقهى ويدخل غوار المستشفى.
بعد مقلب أبو صياح وحسني، يدخل غوار مستشفى الأمراض العقلية، فيحاول الثنائي استعادته للمقهى وإعادة الشراكة، وعندما يرفض يقرر الثنائي البقاء معه بالمستشفى كمرضى.
بعد خروجهم من المستشفى، يحاول أبو صياح إصلاح العلاقة بين حسني وغوار فيرفضا، ويدبر غوار مقلب جديد لحسني لطرده من المقهى، فيورطه في جريمة قتل وهمية.
بعد طرد غوار من المقهى بسبب مقالبه، يرفض حسني وأبو صياح إعادته للعمل، فيلجأ للتنكر في شخصية شقيقه الثري الأجنبي القادم من الخارج، فيحاول الثنائي إعادة غوار ليكتشفوا المقلب في النهاية.
يفقد حسني سيارته وأمواله بعد مقلب غوار، ويستكمل غوار مقلب شقيقه مجددًا ويعيد الأموال لحسني، فيعود غوار لينصب على حسني مجددًا ويأخذ منزله.
يصبح حسني مشردًا بلا مأوى بعد مقالب غوار، ويتولى غازي الإشراف على قهوة في غياب حسني وأبو صياح، وينجح الثنائي في أسر غوار.
يعود غوار للعمل في المقهى، ويضع أبو صياح وحسني مصالحة بينهم وبينه، مع وضع فقرة غنائية له في المقهى، فسرعان ما تفشل حفلاته الغنائية.
يؤدي غوار وحسني فقرات غنائية للمساجين، ويصدر قرار من البلدية بهدم المقهى، فيقرر أبو صياح بيع المقهى لغوار وخداعه، ويكتشف غوار الأمر بعد فوات الأوان.