يسافر (أبو السباع) و(عبدالمعين) إلى سوريا ليجتمعا بعصابة تتاجر في الآثار لينجزا لهما مهمة الكشف عن رأس تمثال أثري، لكنهما يجدا نفسيهما متورطان في هذه العملية المشبوهة ويحاولان الخروج من هذا المأزق.