انزعجت مريم لرفض زوجها الذهاب للطبيب لحل مشكلة الإنجاب وسحرت له ليستجيب لها، استأجر لطفي غرفة عند أبو أحمد، في ظل محاولات بهية معاملة زوجها أنور بطريقة جافة.