يصل أحمد إلى مكان عبدالرزاق ويخبره الأخير أن مريم شقيقته الكبيرة، وأنها تنتقم من كل من ظلمها ونبذها بعد معرفة مشكلة سقوط شعرها، وتسامح مريم الجميع ويتزوج ماجد من شمس.