يهجم عقاب على قبيلة راجي لمحاولة الأخير التقليل من شأن عقاب وقبيلته، فيقرر راجي وابنه طلب العون من قبيلة سلطان ضد عقاب، ويطلب نمر من عقاب التقدم للزواج من مزنة التي تتعلق بقلب الطبيب حسن.
يرسل راجي - ابنه صخر إلى سلطان ليطلب مساعدته، ويقابل عقاب - العفراء ويعجب بها، ويطلب من دحام يد ابنته مزنة لشقيقه نمر للزواج.
يُقتل نمر ليلة زفافه على مزنة، ويُتهم حسن بقتله، ولكن يحكم القاضي ببراءته.
يخبر شلشلاش - عقاب بأن قاتل شقيقه شخص من خارج القبيلة، فيتوعد عقاب بالبحث عنه والثأر لشقيقه، ويعجب صخر بالعفراء.
تهرب الغجرية نجمة من بركان وتضل طريقها في الجبل، ويظل الأخير يبحث عنها ليقتلها، فيقابلها صخر وينتحل شخصية نمر ليُسيء لسمعة عقاب، ويعترف صخر لوالده بقتله لنمر.
تخبر العفراء - ابنة عمها بتعلقها بحب عقاب، ويطلب نواف يد مزنة للزواج ليقهر حسن، فيهرب الأخير مع مزنة ويطلب حماية سلطان، بينما يقرر عقاب الثأر لشقيقه وقتل صخر.
يهجم عقاب على قبيلة سلطان ويطعن صخر بالسيف، ويموت سلطان وسط المعركة، ويخطف نواف - مزنة بعد طعن حسن بالسيف.
يخبر أبو ريحة - عقاب ببنوة العفراء لسلطان، وإعدادها للثأر لوالدها، ويتزوج نواف من مزنة وعندما تحاول الهرب منه، يحبسها.
تدرب العفراء - بنات قبيلتها على حمل السلاح والقتال لمقابلة قبيلة عقاب في الحرب، وتتعلق العفراء بحب عقاب دون العلم بأنه قاتل والدها.
يطلب رشود الشقيق التوأم لصخر من العفراء مشاركتها في الثأر من عقاب، فترسل العفراء - شقيقتها فجر لتتوغل في قبيلة عقاب وتكشف مخططاته.
تحاول فجر قتل شلشلاش، وتخطف العفراء - ابن عقاب لتنتقم منه.
تتهم فجر - نجمة بخطف ابن عقاب، وتكشف مزنة حقيقة فجر، وأن حسن ما زال حيًا بديرة العفراء، فيبحث عقاب ورجاله عن سهيل وتشتعل الحرب بينه وبين العفراء.
تعتقد فجر بقتل العفراء لابن عقاب، وتساعد الساحرة السديرة في علاج زوجة عقاب، وتفكر مزنة في البحث عن حسن.
تستنجد الغجرية بعقاب لحمايتها من شقيقها بركان، وتهرب مزنة مع نجمة، ويتوعد نواف بقتلها.
يتبرأ دحام من ابنته مزنة بعد هروبها، ويمسك عقاب برشود معتقدًا بأنه صخر، وتحبس العفراء - نواف بعد محاولته إحراق محصول القبيلة.
تخاف فجر من اكتشاف شلشلاش لشخصيتها الحقيقة، ويحاول فهد طردها من القبيلة، وتكتشف مزنة حملها، ويخلص عقاب - شقيقه نواف من الأسر.
تبشر حسنة - عقاب بحملها، ويحاول بركان الاعتداء على مزنة فيقتله نواف.
يحاول نواف اصطحاب مزنة معه إلى قبيلته فيمسك به رجال بركان، ويصاب حسن بالهلاوس، ويعفو عقاب عن رشود فيطعنه الأخير بالخنجر.
تعثر حسنة على جلباب ابنها ملطخًا بالدماء، فتفقد جنينها، وتخلص نجمة - نواف ومزنة من القيد، ويشك فهد في فجر ويراقبها.
يعتقد ريان تحرش فهد بفجر، فيتشاجر معه، ويحكم قاضي القضاة ببراءة رشود من تهمة طعن عقاب.
يخرج حسن للبحث عن مزنة، ويخبر شلشلاش - أهالي القبيلة بوفاة مزنة ونواف في الطوفان مع الغجريات.
تحاول فجر مرة أخرى قتل شلشلاش، ولكنه يكشفها أمام عقاب ويخبره بأُخوتها للعفراء، فيطلب عقاب مقايضة ابنه سهيل مقابل تسليم فجر لها.
تخبر فجر - عقاب بأن فهد هو الذي طعنه غدرًا، ويتم تسليم فجر مقابل ابن عقاب.
يخبر دحام - روضة ببيعه ابنتها في سوق الرقيق، ويعالج حسن - ملك، ويتفق أبو فهد مع ابنه على قتل عقاب ليحكم هو القبيلة.
تتوفى حسنة، ويحبس عقاب - فهد بعد تأكده من تخطيطه لقتله، ويهجم ملثمون على ملك وجدتها ويقتلون الأخيرة.
ترفض ملك الرحيل مع حسن بعد وفاة جدتها، ويطلب هزاع من عقاب فك حبس فهد ولكن يرفض الأخير، وتتزوج فجر من سالم، ويخطف عقاب - العفراء ويعلن زواجه منها.
يتوفى فهد، وتصدم فجر لخبر زواج العفراء من عقاب، ويسعى هزاع لإقناع العفراء بالتعاون معه للانتقام من عقاب، ولكن لا تستطيع قتله وتهرب.
تضع ملك - طفلتها الأولى، ويطلب رشود من راجي الزواج من الغجرية ولكن يرفض والده، وكذلك يطلب ركان الزواج من غزالة.
تخبر السديرة - حسن بأمومتها له، وبقتل هزاع لوالده، ويخبر عقاب - دحام بأن مزنة ما زالت على قيد الحياة وتقيم في قبيلة سلطان، فيطلب حسن الزواج منها، ويتضح عدم وفاة نواف فيخطف مزنة.
يعود نواف إلى قبيلة عقاب، ويطلب دحام من نواف طلاق مزنة، فتساعدها العفراء على الهرب، وتكتشف الأخيرة حملها، وتقتل السديرة - هزاع، ويقتل نواف - مزنة.