يوصي الصول مجاهد خطيب نجلته الضابط سامي بتخليص أوراق المواطنين، يذهب الضابط علي في معاينة جريمة قتل، يشير شكري -وهو الشاهد الوحيد على جريمة قتل- إلى الصول مجاهد ويتهمه بالقتل.