بعد إنجاب أم هاشم، أقامت حفلة للسيدات قبل ذهاب زوجها إلى الحج، أما نصار فيتنظر أبو هاشم لإتمام زفافه على ابنته.
أبو هاشم يوصي أبو حسنى على عائلته لحين عودته من الحج، تم القبض على نصار لعدم تحمله الظلم.
تم الإفراج على نصار وطلبت منه والدته العيش في سلام، حاول نصار إطلاق الرصاص على اليوزباشي حلمي أثناء حفلة هاشم.
أبو حسنى يداوي هاشم بعد إطلاق الرصاص عليه، اتضح أن نصار كان يريد قتل اليوزباشي حلمي لكنه فشل.
حاول أهل الحارة البحث عن نصار بعد اختفائه وشكهم أنه المتسبب في التصويب على هاشم، قرر نصار شرح الوضع لأبو هاشم.
قرر أبو هاشم اﻹسراع بتزويج نصار للطفية، هاجمت الشرطة نصار وصياح وقتل اليوزباشي حلمي- صياح.
حاولت الشرطة البحث عن نصار لكنها فشلت، تم إجراء مظاهرة ضد الشرطة بعد القبض على بعض السيدات، طلب الحكمدار من كركر مراقبة أهل الحارة.
أعلن حكم الإعدام على نصار وانصدمت والدته بعد معرفتها بالقرار، ومن ناحية أخرى استعد أبو هاشم للسفر.
سافر أبو هاشم وابنه إلى الحج، اهتم نصار بعرفة بعد تصويب الشرطة عليه، فرحت أم هاشم بعد معرفتها بحملها.
أعجب جواد بنصرة وقرر الزواج منها، ومن ناحية أخرى افتقدت أم هاشم لزوجها وابنها.
اهتم أبو حسنى بشقيقته وأولادها، في ظل محاولات أم نصار البحث عن ابنها بعد إصدار حكم الإعدام عليه.
طلب نصار من جواد الاطمئنان على والدته لعد فرض عليه حكم الإعدام ولكن قبضت الشرطة على جواد وقتل نصار - كركر.
عذب اليوزباشي حلمي- جواد ليخبره عن مكان نصار، اقتحم نصار قسم الشرطة للبحث عن جواد لكنه لم يعثر عليه.
لاقى أبو هاشم والحجاج مشقة في الطريق لأداء مناسك الحج بعد فقدانهم للمياه، طلب نصار من طالب البحث عن أماكن احتجاز المساجين في الحبس.
طلب طالب من أبو العز المساعدة لمعرفة مكان جواد لكنه فشل أيضًا في العثور عليه وعلم الحكمدار بالأمر.
عذب الحكمدار- أبو العز لمساعدته لطالب، حطمت الشرطة المحل الخاص بأبو هاشم.
تكفل نصار بالبحث عن جواد لإعادته إلى عائلته، طلب أبو حسنى من بنات أبو هاشم عدم الاحتكاك بالشرطة.
تم حرق دكان أبو هاشم ووقف أبو حسنى بجانب شقيقته وبناتها، أخبر طالب- نصار عن رغبته بالزواج من فهمية.
مرض أبو هاشم بعد إصابة ساقه بالغرغرينا، يهاجم نصار اليوزباشي حلمي ولكن قتلت الشرطة طالبًا.
نهب رجال الشرطة بيوت الحارة واعتدى إحدى ضباط الشرطة على لطفية بالضرب، وتدخل نصار لتحرير الحارة من الظلم.
اطمئنت أم نصار على ابنها، طلب الحكمدار من اليوزباشي حلمي التخلص من نصار ورجاله.
انزعجت لطفية من الحالة التى وصلت لها عائلتها بسبب ظلم الشرطة لهم ولكن لم يتخلى عنهم أبو حسنى.
ينقل أبو جمعة معلومات أهل الحارة لليوزباشي حلمي، أما نصار فنقل طعام لأهل الحارة.
اقتحم نصار الحارة وقتل مجموعة من رجال الشرطة، توفى رضا بعد إطلاق الشرطة الرصاص عليه.
اقتحم نصار قسم الشرطة من جديد انتقامًا لأهل حارته، وانزعج الوالى من نصار وأمر بالقبض عليه.
قرر اليوزباشي حلمي حبس والدة نصار لنصب لابنها فخ للقبض عليه، ولكن تم القبض على رجالين من عناصر الشرطة من قبل وقرر نصار تعذيبهم.
اعترف شحود لنصار عن معرفة اليوزباشي مكان جواد وبعد الاعتراف قتله لتعذيبه لجواد.
تزوجت عائشة من نزوت، ومن ناحية أخرى أنجبت أم هاشم، أما أبو هاشم فلقى معاناة في طريق العودة هو وجميع الحجاج.
اقتحم نصار قسم الشرطة بعد خروج الحكمدار منه لاستقبال الحجاج وسرق الطعام الخاص بضباط الشرطة.
توصل نصار إلى جواد وفك أسره وأعاده إلى عائلته ولكن قبضت الشرطة على نصار وقامت بتنفيذ حكم الإعدام عليه وقام أهل الشام بقتل اليوزباشي حلمي والحكمدار.