يسافر عمر البحرين ويقابل رجاء ويتزوجها دون علم عمه أبو سليمان الذي يتطلع لزواجه من ابنته لولوة، في الوقت ذاته تحاول لولوة لفت نظر حمد تجاهها ولكنها تكتشف أنه لا يكن لها أي مشاعر.