يخبر حمد - رجاء بأنه ما زال يحبها، ويرغب في الزواج منها، وتظل عندها مخاوف أن يأخذ ابنتها أحلام ﻷهل عمر، وترفض أم سليمان زواج ابنها من سكرتيرة أبو سليمان.