تسافر رجاء مع أحمد إلى هولندا وتترك ابنتها بصحبة ليلى، ويقام حفل زفاف سليمان، ويخبر حمد - عادل ببناء يوسف فيلا لرجاء قبل وفاته، وأنه سيسلمها لابنتها أحلام وليلى، وتضع لولوة طفلها الثاني.