يطلب عتريس من أمينة سرعة اتخاذ قرار بشأن زواجهما، ويرفض سالم الزيجة حفاظًا على نصيب سامح من ميراث والده، ويتزوج عتريس وأمينة.
يُخبر عتريس - سالم بامتلاكة ورقة مبايعة تُثبت ملكيته لأرض ومنزل شقيق سالم، وتمر السنوات وتكبر وجيدة وسامح، وتُدبر سيدة لوقيعة بين سامح ووجيدة، ويُطلق مجهول النار على حسين الأخ الغير شقيق لسامح.
تحقق الشرطة في مقتل حسين، وتظهر براءة سامح من قتل شقيقه، وتطلب ستيتة من وجيدة الابتعاد عن سامح.
يُخبر سلامة - سامح بتقدم إبراهيم لخطبة وجيدة، ويتقدم سامح للزواج من وجيدة، ويخطط أبو حديد على الانتقام من سامح.
يأمر سالم - سامح بترك منزله والبحث عن مسكن آخر، ويذهب سامح لأمينة ويلومها على إهماله طيلة السنوات الماضية ويطالبها بحقوقه.
تُساعد أمينة - سامح بالمال وتسمح له برؤية شقيقته فاطمة في غياب عتريس، ويُكلف عامر - سامح بتولي زراعة أرضه.
يعترف سامح لمسعود بحبه لوجيدة، وتتدهور حاله عتريس الصحية، وتنصح أمينة - سامح بالابتعاد عن وجيدة.
يقرر سامح السفر للقاهرة والعمل بشركة ابن عامر، ويقع سليمان في حب فاطمة، وتخطط ياسمين لتعيين سامح للعمل بالفيلا ومساعدة بشر على الأعمال المنزلية.
يبدأ سامح عمله بالفيلا ويتقرب من جميع أفراد العائلة، ويُحذر عتريس - فاطمة من رؤية شقيقها مجددًا، ويطرد عتريس - سليمان بعد تقدم الأخير لطلب يد فاطمة.
تقلق ياسمين من تقرب سامح المستمر لسميرة، وتحاول زهرة إبعاد سامح عن عمله بالادعاء كذبا بمضايقته لها.
يحكي سلامة لمسعود وأبو حديد قصته وكيف وصل للقرية، وتمرض وجيدة بسبب رغبة والدها في إجبارها على الزواج من أبو حديد.
يزداد تعلق سميرة بسامح، ويُصلح سامح علاقته بعتريس بينما يُعلن الأخير توبته، ويستعد سليمان للزواج من فاطمة.
يتزوج سليمان وفاطمة، ويرفض سامح رغبة عتريس وأمينة في بيعة أرضهما وتوفير المال لتزويجه من وجيدة.
يبدأ عتريس في إصلاح علاقته بكل الأشخاص الذين تسبب في إيذائهم، وتُخبر سميرة - سامح برغبتها في تأليف رواية عن علاقته بوجيدة.
يذهب عتريس وأمينة لزيارة سامح بالقاهرة، ويوافق سالم على زواج وجيدة من أبو حديد.
يمرض سامح وتتولى سميرة رعايته، ويُرسل سالم خطابًا لسامح يُخبره بزواج ابنته من أبو حديد، وتُخفي سميرة الأمر عن سامح.
تقرر ياسمين وسميرة مساعدة سامح بالمال للإسراع من زواجه بوجيدة، وتتزوج الأخيرة من أبو حديد، ويعود سامح للقرية للزواج من وجيدة فيكتشف فوات الأوان.