تلوم أم عجاج - ابنها على عدم تقبل ما رزقه الله به، ويعتذر عجاج لزوجته لطفية ويرحب بقدوم ابنته الرضيعة ويطلق عليها اسم شريهان، ولكن صديقه إبراهيم يحاول إقناعه بالزواج مرة أخرى لينجب صبيا.