يحمل سليمان - والده إلى المستشفى لمرضه الشديد، وهناك يقابل محسوبية كبيرة في إيجاد سرير لوالده بالمستشفى.
يصطحب أبو محمد وأبو نزار - ابن كل منهما للصيد، ويغرق المركب ويحلم محمد بطفوهم على جزيرة لأكلة لحوم البشر.
يسافر حميدان مع صديقه إلى إحدى الدول الأوروبية، وهناك يتعرفان على أحد العرب الذي يخدعهما ويستولي على أموالهما وجوازات السفر.
يعتني أبو أحمد بأولاده الصغار، ويهمل ابنه المراهق أحمد، ولا يدري عن احتياجاته، وينصحه صديقه أبو سعد بضرورة التقرب له لسنه الخطر.
حتى يُنهي أبو سعد معاملته في المصلحة الحكومية، يتوجب عليه مقابلة الوزير، وحتى يصل إليه، يضطر لمقابلة أكثر من موظف حتى يدخل مكتب معاليه.
يحلم فؤاد بوصوله لمدينة مهجورة تُدعى شويمطة، وهناك يقابل أشخاصًا غريبي الأطوار، يسلمه أحدهم كتابًا، وعندما يستيقظ في بيته يجد الكتاب وتقع أحداث مرعبة له ولزوجته.
يُقدم أبو فهد على تركيب هاتف لمنزله، ويضطر كل يوم للاستئذان من عمله حتى يقدم الأوراق المطلوبة، وعندما يحصل على ميعاد لتركيب الهاتف يتأخر الموظف ويجد نفسه مضطرًا لدفع غرامات كثيرة.
يستأجر ناصر شقة في منزل أبو مساعد، ويرفض الأخير في بدء الأمر تركيب ناصر لجهاز استقبال للقنوات الفضائية أعلى سطح المنزل، ويفاجأ ناصر باشتراط أبو مساعد عليه دفع نصف فواتير المنزل.
يطلب إبراهيم من الطبيب استنساخ شخص منه، ويبدأ في استغلاله لتأدية وظيفته بدلًا عنه، ومقابلة أصدقائه وتقسيم الأعمال بينهما.
يقرر مجلس إدارة الشركة إجراء امتحان للمتقدمين لإحدى الوظائف حتى يتمكنوا من اختيار موظف واحد فقط، وينجح شخص مسن في اجتياز الاختبار.
يطالب أولاد الشقيقين صويلح ومصلح بفصل أملاكهما، حتى يكونا على دراية بأملاك كل واحد منهما، وعندما يتوفى صويلح تقع خلافات بين العم وأبناء شقيقه لمطالبتهم بميراثهم.
يتولى أبو محمد تجديد استوديوهات التلفزيون وتقديم برامج جديدة، ويشتكي الأهالي من إشارة الإرسال السيئة للبث.
يسعى كل من حمد وصالح لاختراع صاروخ للوصول إلى المريخ، وعندما يتمكنان من ذلك يفاجآن بأنهما ما زالا على أرض مدينة الرياض.
يقدم أبو سليمان على امتلاك أرض للبناء من الوزارة، وعندما يحصل عليها ويبني عليها المنزل يفاجأ بأنها ليست المطلوبة وأن ترخيصها خطأ فيضطر لهدم البناء والحصول على أخرى ويحدث معه نفس الشيء مرة أخرى.
يسافر سعيدان مع أصدقائه للتخييم بالصحراء، وهناك يحاولون اصطياد السحالي ويطلق طلال نسره معتقدًا بأنه قناص، ولكنه يطير بعيدًا.
يتخرج ناصر مهندسًا، ويقدم على وظيفة حكومية ويتم تعيينه مدرسًا، ولكنه لا يستطيع التأقلم على الوظيفة، ويفشل في تلقين الطلاب الدرس.
يطلب مدير المدرسة من المدرسين الاستعداد لتنظيم حفل ختام العام الدراسي، وتقع للمدرس إبراهيم عدة مفارقات في آخر يوم دراسي.
ينتظر أبو علي نزول الراتب حتى يشتري احتياجات المنزل، ويصرف كل ما معه من مال، ولا يأخذ في احتياطاته احتياجه إلى دفع الفواتير نقدًا.
يستقدم أبو نزار خادمة من الخارج لتعمل في منزله، وفي كل مرة تقع مشكلة حيث تتأخر الخادمة عن الوصول، ومرة تستبدل بأخرى.