تعمل بلقيس مديرة مدرسة، وتأمر وفاء ونسرين بالالتحاق بالمدرسة او سيتم رفتهما، وترى وتسجل الفتاة رغد كل ما يحصل في المخزن عند جدها ولما يكتشف هارون باشا الأمر يريد قتلها.
يعمل شكيب ولطفي مع هارون باشا في صفقة المخدرات مقابل البترول، وتنجح رغد في الفرار مع جدها.
يطرد نجم - هارون من مكتبه لتقديمه له رشوة لإنهاء ملف غانم، ويطلب نجم من ابنته قطع علاقتها بحنان ابنة هارون.
يطلب سرمد مساعد هارون من رجاله تصفية سمو خاصة بعد قتله للطفي و رجاله، ويشاهد هارون الفيديو الذي سجلته رغد بعد أن ارسله إياه سمو مهددا إياه.
يهدد سمو - شكيب ويغضب هذا الأخير فيتوعده بالقتل، أما نجم فيتشاجر مع زوجته وابنته لانها لا تزال تلتقي بحنان ابنة هارون باشا.
يذهب شكيب إلى منزل نجم ليلتقي به، بينما يكتشف هارون أن ابنه مدمن على المخدرات فيتشاجر معه.
تكتشف سهى أن والدتها كانت متزوجة من شكيب قبل زواجها من والدها، كما تتفاجأ أنها كانت حامل وأجهضت الجنين، فيما يطلب شكيب من نجم الرضوخ لمطلب هارون.
يلتقي ميثاق شقيق سهى بحنان ويحاول التقرب منها، ويهدد سمو حسين ورجاله ويقتل منهم البعض وسط غضب حسين، أما هارون فيستطيع التأثير على العريف المحقق .
تتوطد العلاقة بين ميثاق وحنان في ظل رفض سهى لتلك العلاقة، أما شكيب فيخبر هارون أنه سيتمكن قريبا من السيطرة على نجم.
تطلب جميلة من زوجها نجم التعاون مع هارون باشا تفاديا للمشاكل أما حسين فيعطي شحنة المخدرات إلى شكيب فيما يسعى العريف إلى ابعاد الشبهات عن هارون مع مديريه.
تخاف جميلة على ابنها مت علاقته بحنان و يوصي نجم ابنته على الإبتعاد عنها فيما يلتقي شكيب بسمو و يلومه على إطلاق النار على ساقه.
يقوم جبار باعطاء ألمخدرات لابن هارون ولما يعلم الأخير بالأمر يقرر الانتقام منه. يطلب شكيب من نجم الإفراج المؤقت على موكله بكفالة لكن نجم يرفض.
يطلب سرمد من شكيب التوسط له عند الباشا ليسامحه بينما يكتشف نجم ان ابنها يتغيب اسبوع عن الكلية فيتشاجر معه.
يفعل هارون باشا كل شيء للإفراج عن غالب لكنه تبقى المعضلة الوحيدة هي نجم، فيما يتعالج ابنه من الإدمان في المصحة. تطلب بلقيس من والدها الابتعاد عن طريق العصابات.
يعلم هارون بعلاقة ابنته بميثاق وتنصحها بالابتعاد عنه أما جميلة فتذهب الى مكتب شكيب حتى تطلب منه الابتعاد عن نجم.
تهجم عصابة على المدرسة التي تعمل بها بلقيس، ويطلب هارون من والده ان يخطب له حنان وسط رفض قاطع من هذا الأخير.
يطلب جبار من العميد التوقيع له عن معاملته لكن العميد يرفض كما يطلب إقالة بلقيس من المدرسة بسبب زوجها ووالدها المجرمين لكن يتم رفض مطلبه.
يتنكر سمو في شخصية الدكتور ويدخل إلى غرفة وديع ويفك قيوده لتهريبه من المصحة ويخطفه، ويتصل سمو بهارون باشا ويخبره أن ابنه لديه.
يخاف هارون باشا على ابنته و يرسل حراسة مشدده على المنزل، فيما يلتقي سمو بشكيب ويطلب منه العمل ضمن المنظمة والابتعاد عن ابنته وأطفالها مقابل تسليم وديع لهارون.
يخبر هارون ابنته أن حسيب هو من اختطف أخاها، كما أنه يرفض عرض سمو بالعمل معه، وتشك حنان في كلام والدها خاصة بعد أن اخبرتها عمتها أن حسيب مجرم.
تذهب حنان للقاء شكيب فترى في مكتبه صورة لطفلين فتسأله عنهما وهو يتهرب من الجواب، فيما يطلق سمو سراح وديع بشروط.
يلتقي شكيب بجميلة ويخبرها عن شروط سمو التي وضعها، كما يطلب منها التأثير على زوجها لتبرئة غالب حتى لا يتم الاعتداء على أولادها.
يتشاجر هارون مع مزعل ولا يثق به، فيما تسمع حنان - شكيب يقول أن أولاد جميلة مهددان بالخطف، ويخبر هارون - شكيب أنه قرر مساومة القاضي نجم بأولاده.
يتم خطف ميثاق ويقع تهديد نجم بقتله أن لم يحكم ببراءة غالب، فيما تهرع حنان إلى شكيب حتى يطلب من سمو ترك ميثاق وهي لا تعلم أن الخاطف هو والدها.
تعطي بلقيس قرص التسجيل الذي يخص والدها والذي سجلته رغد لحنان، فيما لا يزال كل من نجم و شكيب يبحثان عن طريقة لتحرير ميثاق.
تكتشف سهى أن شكيب هو والدها الحقيقي وليس نجم، أما حنان فتواجه والدها بما شاهدته على القرص وأنه رئيس مافيا للمخدرات بالعراق.
تتوسل حنان لسمو حتى ينقذ ميثاق من القتل وهو يتفق مع شكيب على التعاون لتحريره، فيما يلوم وديع والده على عمله في المافيا.
يتم تحرير ميثاق من العصابة، ويشكر ميثاق - شكيب وهو لا يزال لا يعلم بأنه والده الحقيقي.
تهرب حنان مع ميثاق على متن مركب و شكيب هو من أمن لهما العملية ولما يعلم هارون بالأمر يغضب ويتشاجر مع شكيب .
يزور مزعل - غالب في السجن ويعطيه بعض المشروبات والسجائر، وعند تدخينه للسجائر يصاب بالسعال الشديد فيقرر الحارس إرساله إلى المستشفى فيما تتأجل قضيته.
يموت غالب إثر النوبة التي حصلت له في الزنزانة، ويتهم مزعل بإدخاله مواد قاتلة.
يتقرب هارون من كوثر زوجة مزعل ويدعوها إلى منزله، فيما يقوم مزعل بقتل الساعي وأخذ كل مال الشركة ويذهب إلى منزل هارون فيجد كوثر هناك فيهددها بالقتل، ويخبر هارون - كوثر أن مزعل هو من قتل والدها خنقا.
يضرب وديع - مزعل على رأسه دفاعا عن والده فيعتقد هارون أنه قُتل ويرميه عند القمامة، أما كوثر فتطلق النار على هارون وشكيب فتقتلهما فيما يصاب وديع بالجنون.