يتم خطف ميثاق ويقع تهديد نجم بقتله أن لم يحكم ببراءة غالب، فيما تهرع حنان إلى شكيب حتى يطلب من سمو ترك ميثاق وهي لا تعلم أن الخاطف هو والدها.