يستاء أبو سعد من اقتراح أبو صالح ببيع مزرعته حتى يتمكن من الإنفاق على مشروع المدرسة، ويخبره بأهمية المزرعة في حياته، ويخبر أحفاده عن السواقي وكيف كانت تعمل قديمًا.