يوافق البنك على قرض أبو سعد لبناء المدرسة، ويبدأ في بنائها، ويعقد صالح قرانه على نورة، ويحكي أبو ناصر لأحفاده كيف كانوا يقضون وقت فراغهم، وكيف كانت تسليتهم بالقصص والحكايات.