يذهب ماجد لزيارة المعلم الضراب في السجن ويطلب منه العمل معه، يقابل المقدم شفيق - ماجد ويسأله عن العرض الذي قدمه له المعلم الضراب ويخبره ماجد أنه تركه دون أن يعلم العرض.