يصطحب خالد ﻷمه لدار المسنين ويدعي إجراء فحوصات طبية لها ويتركها هناك، وتحاول عائشة الوصول له ولكن ليلى تمنعه، وتساوم سلوى ليلى على الإقامة معها في الفيلا وإلا ستكشف أمر عدم حملها.