تفرض عائشة سطوتها دائما على زوجها أبو خالد، وتدفعه لعدم طاعة والدته، وينتقل إلى منزل آخر ويترك والدته وشقيقته، وتمرض والدته وتتوفى دون زيارتها بتحريض من زوجته عائشة.
تمر السنوات ويكبر خالد، وتظل أمه عائشة مسيطرة عليه حتى في مرضها، ويحاول حمود التقرب له برفقة أبو إبراهيم لتحقيق مصلحة شخصية.
تلوم أم أحمد على عائشة عدم زواج ابنها خالد حتى وصل لسن الأربعين، وتتهمها بالسبب وراء ذلك خوفا من زواجه من امرأة تفعل معها مثلما فعلت مع جدة خالد سابقا.
يعجب طارق بليلى، ويقترض حمود من خالد مبلغا من المال ويدعي مرض زوجته، ويكتشف خالد خداعه عندما يزوره في منزله.
يقنع حمود - خالد بفكرة الزواج، ويوافق أبو إبراهيم على زواج ابنته ليلى من خالد بالرغم من فارق السن بينهما لثرائه.
تصر سلوى على زواج ليلى من خالد، الذي يخبر أمه برغبته في الزواج بعد كل هذا العمر.
تستمر محاولات خالد في إقناع والدته عائشة بموافقتها على زواجه، ويطلب من أبو إبراهيم انتظار موافقة عائشة لإتمام زفافه من ليلى.
توافق عائشة على زواج ابنها، وينهال خالد على ليلى بالهدايا حتى توافق على زواجها منه رغم فارق السن الكبير.
توافق ليلى على الزواج من خالد لثرائه ولهروبها من عذاب زوجة والدها سلوى، وفقر أهلها، وتوافق على الإقامة مع والدته عائشة في نفس المنزل.
تبدأ ليلى في وضع خطة للتفريق بين خالد وأمه عائشة، وتطلب منه تأسيس مشروع باسمها.
تسيطر ليلى على خالد، وينصاع لكلامها وحديثها عن والدته، ويبدأ حمود وابنه في تأسيس شركة جديدة مع خالد
تتفق ليلى مع هايلة على الانتقام من أم أحمد وعائشة في آن واحد، وقلب حياتهما، وتشتكي ليلى لخالد من تدخل والدته في شؤون حياتها.
تخبر ليلى - هايلة باتفاقها مع حمود بإيدعاء مبلغ شهري في حسابها دون علم خالد، وتكتشف عائشة الشركة التي أسسها خالد لليلى، فتمرض وتنقل إلى المستشفى.
تتشاجر ليلى مع عائشة وتقرر طرد عائشة من المنزل، ويحذر حمود - ليلى من اكتشاف خالد اختلاسهما في الشركة.
تخبر ليلى - خالد بحملها، وتصر على اعتذار عائشة لها شرطًا لعودتها إلى المنزل.
تخبر الطبيبة - ليلى بحملها الكاذب، وأنها لديها عقم يمنعها من الإنجاب، فتقرر عدم إخبار خالد بالأمر
تتفق ليلى مع سلوى على الإدعاء كذبا بمحاولة عائشة قتلها والتخلص منها حتى تفرق بين خالد وأمه.
يتفاجأ حمود بسرقة ابنه فرحان ﻷرباح الشركة، ويقترح حمود على خالد إيدعاء أمه في دار المسنين.
يصطحب خالد ﻷمه لدار المسنين ويدعي إجراء فحوصات طبية لها ويتركها هناك، وتحاول عائشة الوصول له ولكن ليلى تمنعه، وتساوم سلوى ليلى على الإقامة معها في الفيلا وإلا ستكشف أمر عدم حملها.
يحاول حمود وابنه الهروب من خالد، وتظل أم أحمد في البحث عن عائشة في كل المستشفيات، ويصل لها عم خالد، ويكتشف الأخير كذب ليلى وخداعها، وتتبرأ أمه منه.