يكتشف عبدالحميد طلاق شريف لابنته، وذهب شريف لمقابر عائلته، ولا زالت تراجع الشرطة شرائط المراقبة لمعرفة هوية من أدعى بوجود قنبلة، بينما يفاجأ الجميع بمقتل صافي.