تتزوج فتاة فقيرة من شاب ثري، وذلك رغم معارضة والد الزوج، وتعيش حياة سعيدة مع زوجها إلى أن تقع في براثن شاب محتال، حاول إبلاغها أن زوجها قد أصابه مكروه في حادث، وعندما تذهب إليه تعرف حقيقته، يحاول المحتال الضغط على الزوجة من خلال ما أمسكه عليها، يعرف الزوج الأمر فيطلق زوجته دون أن يتفهم أن امراته بريئة، ويسافر إلى الخارج. تسعى الزوجة إلى الإنتقام من المحتال الذي دمر حياتها، تقترب منه وتحاول أن ترسم عليه مشاعر الحب، ثم تقوم بقتله. وعندما تسعى إلى الإنتحار ينقذها شاب يعمل محامياً، ويدافع عنها في المحكمة وينجح في تخفيف الحكم ضدها، ويعدها أن يتزوجها بعد خروجها من السجن.
حمدى(كمال الشناوى)مهندس طيران متزوج من عايده(هدى سلطان)منذ عام وينعمان بالسعادة والهناء،ولكن الشاب الطائش رشدى(محسن سرحان)رأى عايده وأعجب بها،فجمع معلومات عنها،ثم اعترضها فى الطريق وابلغها أن زوجها حمدى،أصيب فى حادث،وهو فى حالة خطرة،وعرض عليها توصيلها إليه،وأخذها لصحراء مصر الجديدة واعتدى عليها،وتركها فى الصحراء. احتارت عايده هل تخفى ماحدث عن زوجها،ام تخبره بكل شئ،واقترحت عليها صديقتها محاسن(عايده كامل)ان تصارح زوجها،الذى قام بإبلاغ البوليس،لكنه عانى من الصدمة واصبح يشك فى كل الناس،وأصابه نفور من زوجته،وطالت حيرته،وساءت حالته النفسية،واقترح عليه صديقه همام(عبدالرحيم الزرقانى) زوج محاسن ان ينسى الموضوع لإن زوجته لا ذنب لها،ولكن حمدى لم يستطع نسيان الأمر،وانقاد لرأى والده(عبدالعزيز حمدى)والذى لم يكن موافقا على زواجه من عايده،والذى طلب منه طلاقها والسفر الى أوروبا لقضاء اجازة بها لينسى ماحدث،وبالفعل طلقها وسافر،واصبحت عايده فى الشارع،وبحثت عن عمل دون جدوى حتى قادتها الصدفه لمقابلة الرجل الذى اعتدى عليها،فتصنعت غفرانها فعلته،وواعدته على لقاء،وقامت ببيع دمها لأحد المستشفيات،واشترت مسدسا،وإلتقت به فى نفس المكان الذى اعتدى عليها به،وقامت بقتله. تعرضت عايده لمضايقات من صاحب البنسيون فرج (عبدالحميدزكى)فتركت البنسيون وقد يأست من حياتها،فقررت الانتحار،ولكن أنقذها الذى قتلته بالأمس،ولكن صدمتها لم تدم طويلا بعد ان علمت انه المحامى رؤوف توأم الرجل الذى قتلته ولكنه كان على عكس توأمه خلقا،فقد اخذها لمنزله وعاملها بالحسنى،وأمام عطفه وحنانه عليها أحبته،وبادلها الشعور،وقام بإيجاد سكن لها فى بنسيون وأوجد لها عملا فى احد الشركات،وأرسلت خطاب الى صديقتها محاسن تخبرها بعنوانها،وابلغ زوجها همام صديقه حمدى بمكان عايده،والذى كان يبحث عنها بعد ان تناسى ماحدث،وأراد ان يعيدها لعصمته،وقابلها ولكنها رفضت العودة إليه،وعندما تم القبض على الست نوال(فوزيه ابراهيم)بتهمة قتل رشدى ظلما،اعترفت عايده بكل شئ لرؤوف،وانها قاتلة شقيقه،وسلمت نفسها للبوليس،وتمت محاكمتها،وتولى رؤوف الدفاع عنها،وحكم عليها بالسجن ثلاث سنوات،وانتظرها رؤوف ليتزوجها. (حدث ذات ليلة)
تتزوج فتاة فقيرة من شاب ثري ، وذلك رغم معارضة والد الزوج ، وتعيش حياة سعيدة مع زوجها إلى أن تقع في براثن شاب محتال ، حاول إبلاغها أن زوجها قد أصابه مكروه في حادث ، وعندما تذهب إليه تعرف حقيقته ، يحاول المحتال الضغط على الزوجة من خلال ما أمسكه عليها ، يعرف الزوج الأمر فيطلق زوجته دون أن يتفهم أن امرأته بريئة ، ويسافر إلى الخارج ، وتسعى الزوجة إلى الانتقام من المحتال الذي دمر حياتها .
تتعرض زوجة إلى الاحتيال من أحد الرجال، ويحدث سوء تفاهم يسبب في طلاقها من زوجها، فتقرر الإنتقام من هذا المحتال.