تدور أحداث الفيلم حول فتحي - الدكتور الجامعي المعار إلى جامعة بيروت - وزوجته سامية التي تعمل كمذيعة لبرامج السيدات في التلفزيون واللذان يتفاجآن ذات يومٍ بقدوم ماتيلدا ابنة صديق فتحي السويدي للإقامة معهما، تشعر سامية بالغيرة الشديدة من جمال ماتيلدا الفائق بينما تبدأ ماتيلدا في مغازلة فتحي والتصريح بإعجابها به ورغبتها في مشاركته في مشروع ما ،ويحاول فتحي مقاومة إغراء ماتيلدا بكل السبل.
يتفاجأ فتحي وسامية بقدوم ابنة صديقه ماتيلدا وتعيش معهما، وبدأت سامية تغار على فتحي منها، وماتيلدا تعجب بفتحي وتحاول الدخول معه في مشروع.