صلاح الشنوانى (نور الشريف) مهندس من أسرة متوسطة فى حى تحت الربع بالجمالية، لم يجد عملا بشهادته، فقبل العمل سائقا لدى صاحب شركة المقاولات الثرى مرزوق (سعد أردش) والذى كان فيما سبق يمتلك معملا للطرشى بحى تحت الربع، ولكن الله أعطاه. تعرف صلاح على ناديه مرزوق (بوسى) إبنة صاحب العمل، ونشأت علاقة حب بينهما، قوبلت بالطبع بالإعتراض والرفض من مرزوق بيه، الا إن صلاح تزوج من ناديه، رغم أنف والدها، الذى شعر بإهانة بالغة، وتولدت بداخله رغبة عارمة فى الإنتقام من صلاح، وإستغل محاولة أولاد عزام قتله فى خلاف ثأرى بينهما، وإصابته فى قدمه، وإدعى أن صلاح هو الذى أطلق الرصاص عليه، وساعده إبن أخيه ضابط المباحث على (مجدى وهبه)، فى إثبات التهمة على صلاح، الذى حكم عليه بالسجن سبع سنوات، وأقام مرزوق، من وراء ابنته، التى كانت حاملا من صلاح، دعوى طلاق بإسمها، وإستطاع بالتزوير والخداع، عدم وصول إعلان طلب الطلاق الى صلاح بالسجن، وحكمت المحكمة بالطلاق، وظنت ناديه أن صلاح تخلى عنها، فقبلت الزواج من إبن عمها على، كنوع من الإنتحار، ووضعت ابنتها مى، التى تولى تربيتها جدها مرزوق، وإرتبط بها وهيأ لها مستوى معيشة متناسبا مع ثراءه. خرج صلاح من السجن يبحث عن زوجته وإبنته، والتى شاهدها وقد أصبحت فى السابعة من عمرها (مى نور الشريف)، وطرده مرزوق من الفيللا بعد أن إعتدى زبانيته عليه، ولكن صلاح صمم على إستعادة ابنته، وقام على بإستدعاء صلاح لقسم الشرطة، مستغلا وظيفته، وطلب منه التنازل عن إبنته لجدها، بدعوى انه لن يستطيع الإنفاق عليها، ولكن صلاح رفض، وتمكن من التسلل للفيللا، ومقابلة طليقته ناديه، وأوضح لها المؤامرة التى أحيكت للتفريق بينهما، وإتفقوا على اللقاء خارج الفيللا، ليتعرف على إبنته مى ويتقرب منها، وبدأت ناديه فى تغيير معاملتها لزوجها على، وامتنعت عليه، ورفضت حصوله على حقوقه كزوج، مما زاد بغضاءه على صلاح، وعندما علم الجد، بتلك اللقاءات، أمر زبانيته بالتخلص من صلاح، الذين إستخدموا أحد لوريات الشركة، ليصدموا صلاح بها، ولكن صلاح تغلب عليهم، ووضعهم فى اللورى وإقتحم به الفيللا، ولكن مرزوق بيه أطلق عليه النار، وأصابه فى ذراعه، ولكن ناديه تعاطفت معه، ووقفت بينه وبين والدها حتى لايجهز عليه، وهددها والدها بأخذ إبنتها والسفر بها للخارج، وهربت ناديه مع صلاح حيث توجهوا للمستشفى لإستخراج الرصاصة، بينما أخذ مرزوق بيه حفيدته مى ومعها الدادة حكمت (كوثر رمزى) وتوجهوا للأسكندرية، استعدادا للسفر خارج مصر، ولكن لحق بسيارته فى الطريق أولاد عزام، وأطلقوا عليه النار، فقتلوه ومعه الدادة والسائق، وأصيبت الطفلة مى، وتم نقلها للمستشفى فى الأسكندرية، وهرب صلاح وناديه من المستشفى قبل وصول البوليس، ولكن على لحق بهم بالمنزل، للقبض على صلاح بتهمة قتل مرزوق بيه، وحاول الإعتداء على صلاح المصاب، ولكن ناديه ضربت على بالفازة على رأسه، وهربت مع صلاح، متوجهين للأسكندرية للبحث عن ابنتهما، وفى الطريق إستوقفوا سيارة مرسيدس فارهة، وركبوا فيها مستخدمين السلاح الأبيض، ليكتشفوا أن قائدها محسن (حسن حسنى) المسئول الحكومى الكبير، يصطحب معه السكرتيرة نيفين (وفاء عامر)، والتى كانت فى أشد الحاجة للوظيفة، فقام بتعيينها مقابل رشوة جنسية، وكان اليوم ميعاد استلام الرشوة، فى الشاليه الذى يمتلكه فى الأسكندرية، وحاول محسن ان يستغل مسدسه الموجود بتابلوه السيارة، ولكن تمكن صلاح من إنتزاعه منه، وإستغلت ناديه تليفون السيارة، للإتصال بجميع مستشفيات الأسكندرية، لمعرفه فى ايهم ابنتها مى، وتوجهوا للشاليه للإختباء، ثم جرد صلاح، نيفين ومحسن من ملابسهما حتى يستطيع الهرب دون أن يطاردوهما، ووصل على الى الشاليه بعد ان هرب صلاح ومعه ناديه، وتوجهوا للمستشفى، وبعد معاناة شديدة فى الطريق، تمكنوا من الوصول للمستشفى ليجدوا الضابط على فى انتظارهما، للقبض على صلاح، ولكن أمام إصرار صلاح على رؤية ابنته، وإصرار ناديه على مساندة صلاح، تنازل على عن بغضاءه لصلاح، ووافق على طلاق ناديه، التى استعادت زوجها، وورثت ثروة والدها، لتنعم بها مع زوجها وابنتهما. (لعبة الإنتقام)
تتزوج نادية من صلاح رغم معارضة والدها رجل الأعمال، ويرزقا بابنتهما مي إلا أن والدها لايزال يحاول التفريق بينهما، يطلق مجهول الرصاص على مرزوق لثأرٍ قديم، لينتقم مرزوق من صلاح فيتهمه بهذه الجريمة، وينجح ابن أخيه ضابط المباحث في إثبات التهمه على صلاح ويحكم عليه بالسجن، وتتصاعد الأحداث.
تتزوج نادية من صلاح على الرغم من معارضة والدها، ليقرر والدها اﻹنتقام من صلاح، ليلفق له تهمة حتى يدخل السجن.
تتزوج نادية من صلاح على الرغم من معارضة والدها، ليقرر والدها اﻹنتقام من صلاح، ليلفق له تهمة حتى يدخل السجن.