محتوى العمل: فيلم - ١٣ كدبة وكدبة - 1977

القصة الكاملة

 [1 نص]

أحمد ابوالعنين الزايغه (سمير صبري)هذا هو اسمه الثلاثي، رجل فلاتي وعينه زايغة وبتاع ستات، ومتزوج من كاميليا الحناوي (ماجدة الخطيب)، وهى تحب زوجها وتأكلها الغيرة عليه، ويتملكها الشك فى كل تصرفاته، ولأنها لم تتمكن من ضبطه متلبساً بالخيانة، فقد استعانت بالحاجة شوقية (وداد حمدي) لفتح الكوتشينة والمندل، وقراءة الفنجان وتحضير الأرواح، وعندما تخبرها الحاجة شوقية بخيانته، تطلب منه الطلاق وتصر عليه، ولكنه فى كل مرة يستطيع بخبرته بالنساء، وإستغلال حبها له، أن يثنيها عن عزمها، حتى تمكنت يوماً من ضبطه، يقبل سكرتيرته قبلة حيوانية، وهى جالسة على ركبتيه، فجمعت أغراضها وأصرت على الطلاق، وطلبت منه سرعة الحضور وفي يده المأذون، وفى اليد الأخري إثنين شهود. لجأ أحمد لصديقه الممثل المغمور حماده الوحش (سمير غانم)، فوجده يستعد لأداء دور عميل سري يحمل إسم كودي مالك الحزين، وعلى كتفه رقمه السري ٥٥٥ بشرطه، فقرر أحمد الكذب على زوجته والادعاء بإنه بوليس سري رقم ١٣ بشرطه ويحمل الكارنيه المزور بإسم الرائد مالك الحزين، وأنه كان يوقع بزعيمة العصابة التى كان يقبلها، لزوم الشغل، وجاءت هى وأفسدت الخطة، وطلب منها عدم البوح بسره، حتى لا يحاكم بتهمة الخيانة العظمى، وأنبأها بمهمته السرية مساء اليوم، للإيقاع بعصابة كبيرة فى أوبرج الأهرام، حيث عرفه صديقه الوحش على المغنية سونيا (شويكار)، ولكن أحمد فقد الكارنيه المزور، الذى عثر عليه أحد المخبرين بالكباريه، وصحبت سونيا أحمد وصديقه الوحش، لمنزلها ومعهم إحدى الراقصات، وقضوا السهرة حتى الصباح، حيث عاد أحمد لزوجته كاميليا متعباً ومنهكاً، وإشتكى لها من إضطراره لشرب الخمر مع زعيم العصابة، وإنه يحتاج لقسط من الراحة، لمواصلة مهمته فى الأوبرج مساء اليوم. كانت سونيا شريكة فى عصابة لتزييف العملة، بقيادة شريكها شوقى السلخنجي (ابوبكر عزت)، الذى سرق أكلاشيه طبع النقود، من مطبعة الحكومة، ويقوم بطبع النقود فى وكره، وقد طالبته سونيا بالتوقف، والاكتفاء بما زيفاه من نقود، ولكن شوقي رفض وطلب منها الأكلاشيه. ذهب النقيب عبدالحليم (جمال اسماعيل) لمنزل أحمد للتحري عن الكارنيه المزور، وقابل كاميليا التى ظنته رئيس أحمد فى العمل، فأخبرته بوجوده فى المأمورية المكلف بها، وتوجهت للأوبرج لتنبيه أحمد، وتعقبها النقيب عبدالحليم، وعندما شاهد الوحش وأحمد، كاميلا بالكباريه، إختبئا تحت الترابيزة، وإستغلت سونيا الموقف، وأخذت مفاتيح سيارة أحمد، وإعطته مفاتيح سيارتها، بدعوي التمويه، ووضعت ٢٠ ألف جنيه مزيفة فى حقيبة، ووضعتها فى سيارة أحمد، وطلبت من شوقى إنتظارها بالسيارة، حتى تنتهي من نمرتها، وقامت بإبلاغ البوليس عن حقيبة الأموال المزيفة، المتواجدة بسيارة تقف أمام الأوبرج، وظن شوقى أن الأكلاشيه فى الحقيبة، التى نقلها لشنطة السيارة، ولكنه لاحظ وجود النقيب عبدالحليم، فتوجس شراً، وترك السيارة ووقف يراقب من بعيد، حيث خرج أحمد وإستقل سيارة سونيا، بينما خرجت كاميليا ووجدت سيارة أحمد فركبتها، وتركت حماده الوحش الذى قبض عليه البوليس، وتبعها البوليس وقبض عليها، وعثر على حقيبة الأموال المزيفة، بينما طارد المخبرين سيارة سونيا وبها أحمد، وعندما شاهدهما أحمد يقضيان حاجتهما بجوار سيارته، وفروا هاربين بعد تأكدهم من عدم وجود سونيا، قام أحمد بمطاردتهم، حتى دخلوا مبني، فدخل وراءهم ليكتشف أنه مبني مديرية الأمن، ويتم القبض عليه، ويكتشف القبض على الوحش الذى إعترف عليه. إكتشف البوليس حسن نية أحمد وزوجته كاميليا، فأفرج عنهما، مع مراقبتهما، وطلب من أحمد المعاونة لإسترداد الأكلاشيه المسروق والقبض على العصابة. غير أن شوقي فى محاولته لإسترداد الأكلاشيه الذى يظن أنه بالحقيبة، قام بخطف كاميليا وإحتجازها فى وكر العصابة، وهو عبارة عن معمل للخمور المغشوشة، وقام بتعذيب كاميليا، حتى جاء أحمد لإنقاذ زوجته، ونال قسطاً من التعذيب بإغراقه فى برميل النبيذ، ثم دار صراع بين الزوجين وبين شوقى الذى إنضم إليه صبيه رداخ (أحمد نبيل)، حتى حضر البوليس وفض الاشتباك وأفرج عن الزوجين، وقبض على العصابة، ولحق بسونيا فى المطار، قبل هروبها للخارج. (١٣ كدبة وكدبة)

• 1 يناير 2021
• Mohamed Kassem

ملخص القصة

 [1 نص]

تطلب كاميليا الطلاق من زوجها عندما تضبطه مع أخرى. ولأنها غيورة يقنعها هو وصديقه حسين بأنه يعمل في جهاز المخابرات ومكلف بالقبض على عصابة لتزييف النقود، ويدعي بأن الفتاة من أفرادها. يتعرف أحمد على سونيا عشيقة رئيس العصابة التي تستخدم سيارته في نقل النقود المزيفة.

• 25 يوليو 2008
• ريم شاكر