باع الثرى العجوز حسين مصطفى(محمودلطفى)عزبته ب٥٠ ألف جنيه وضعهم فى خزانة بمنزله،طمع فيه فوزى(زهير صبرى)شقيق زوجته الشابة(امال رمزى) وأراد ان يشاركه على مشروع ملابس جاهزة،ولكن حسين رفض ان يدخل فى مشاريع لايفهم فيها. وطمع أيضاً حنفى حنكو(إستيفان روستى)السمسار وأراد ان يبيع له عمارة ١٤ كات(طابق)لكى يستولى على أمواله،وأيضاً رفض حسين. اتفق حنكو مع عزيزه(ليلى يسرى)خادمة حسين،ان تكتشف له مكان الخزينة وان تفتح باب البلكون ليلا،لكى يسرق الخزينه،ثم اتفق مع فاتح الخزائن زرزور (محمود المليجى)الذى طلب ٧٥٪ من الغنيمة،لكن حنفى حنكو رفض،ولجأ إلى فاتح خزائن مبتدأ يرضى بقليله إسمه القط(كمال صلاح الدين)وتمت السرقة ولكن زرزور انتظر القط الذى لايعرفه ومعه بوكس بوليس ومخبر وقبض عليه ووضع الكلابشات فى يديه واستولى على الشنطة،وأعطى له الفرصة ليهرب ويذهب الى حنفى الذى أدرك ان البوليس كان مزيفا،وان زرزور استولى على حقيبة المال. راقب حنفى الراقصة صفية زمبلك(نعيمة عاكف)صديقة زرزور وعلم انه سيهرب معها الى القاهرة ومنها الى لبنان،فإنتظره على محطة القطار وركب معه،ولكن زرزور ومساعده تيفه(محمد توفيق)أدركوا نية حنفى،فإستغلوا وجود الراكب اسماعيل(شكرى سرحان)ومعه ابنته الصغيرة،ووضعوا فى حقيبته النقود واختطفوا ابنته،وساوموه على تسليمهم الأمانة الموجودة بحقيبته مقابل تسليمه إبنته فى لوكاندة ريم بشارع الالفى. عثر حنفى والقط على زرزور واختطفوا منه الحقيبة التى معه وقفزوا من القطار معتقدين ان بها النقود.أرسل زرزورصديقته صفية زمبلك لإحضار الشنطة من اسماعيل،ولكنه رفض إلا إذا تسلم إبنته،فلما ذهبا الى زرزور بدون الشنطة،طلب منه ان يعود ويحضرها وإلا قتل إبنته،ولكن صفية سبقته لللوكاندة واخفت النقود بداخل الفرو الذى ترتديه،وتقابل اسماعيل مع ابناء خالته امين(سامى سرحان)وفريد(زين العشماوى)وآمال(ليلى صادق) الذين دعوه للإيقامة بمنزلهم بعد ان ظنوا ان صفية زوجته الجديدة بعد رحيل ام ابنته. صارح اسماعيل اولاد خالته بأنه وقع فى يد عصابة اختطفت إبنته فذهبوا جميعا الى الضابط(عبدالرحمن أبو زهرة)وأبلغوه بالأمر،فأرسل المخبر الاسمر(عبدالمنعم اسماعيل)للقبض على صفية،ولكن العقيد فاخر(احمد شوقى) اخبرهم ان صفية مرشدة للبوليس،وانها ستساعدهم فى القبض على زرزور وحنكو أخطر عصابة للتهريب،ودار صراع بين المهربين حتى قبض عليهم.
يستبدل اللصوص حقيبة الأموال المسروقة في القطار بحقيبة ملابس مواطن، ويتعقبونه، ويخطفون ابنته، ويشك في راقصة تعمل مع العصابة، ويُصدم عندما يعلم حقيقتها.
يستبدل اللصوص حقيبة الاموال المسروقة في القطار بحقيبة ملابس مواطن و يتعقبونه ويخطفون ابنته و يشك في راقصة تعمل مع العصابة ثم يتضح انها مرشدة للبوليس و يسترد البطل ابنته في النهاية بعد القبض عل اللصوص