يفك أبو رافع أسر ابنه ويتشاجر مع فوزان، ويطلب رافع من فضة الزواج، ثم يقتل فوزان، ويحاول كايد مرة أخرى قتل سالم، ولكن يمسك به الأخير ويُسجن كايد.