يأتي فرحان وسمر تنظف فوقعت من على السلم، ثم تأتي أم خالد ومعها سوسن لتقوم أم أحمد بتوليدها، ثم تنقلها للمستشفى، تحكي أم سمر لابنتها ما حدث لها في الشرطة، وما فلعه فرحان مع سائق التاكسي، يأتي فرحان وتنكسر الحنفية.
تطلب الأم من فرحان إعطائها مهلة حتى تسأل عنه، يتضح أن اسمه شبيه باسم مجرم ومهرب وشخص متزوج من امرأة ولديه أطفال، حتى أن زوجته جاءت للمنزل، كما جاءت الشرطة وقبضت على أحمد بالخطأ، فطلبت الأم منه ورقة أنه ليس عليه أحكام.
تقبض سمر مرتبها فتأخذ منها والدتها المال وأرسلت لأبو محمود السماك لتدفع له حقه، تكتشف سمر اختفاء سلسلتها، فشكت في أبو محمود، ففتحت أم تيسير مندل وجعلت محمد يقرأ في فنجان القهوة، ثم خرج أحمد وأخبر الجميع أنه خبئ السلسلة.
يقوم أحمد بضرب اللص الذي دخل بيتهم فسقط ونزف دم فاعتقد هو وسمر ووالدتهما أنه مات، ثم يأتي جارهم ويكتشف ما حدث ثم حمله هو وأحمد ووضعاه في شقتة جارهما، ثم يأتي الجار ويخبرهم أن اللص لم يمت وسرق تليفزيونه وهرب.
يقع زيت على بنطلون فرحان، فطلبت منه الأم أن يخلعه لكي تغسله، ترد سمر على الهاتف فتعتقد أن فرحان يخونها فطردته وهو يرتدي قميص نوم، تتضح الحقيقة، ثم يتصل أبو فرحان ويأتي للمنزل وهنا يعود فرحان بقميص النوم.
تجعل الأم سمر تكتب ورقة لأحمد ليشتري لحمة من السوق، وورقة أخرى لأبو فرحان بأن الباب ستتركه مفتوح لأنه لا يسمع، فقرأ ورقة أحمد وذهب هو واشترى اللحم، بينما تكتشف الأم أن صفيحة الجبن لم يشتريها وأنها جاءت بالخطأ.
تخرج الأم للذهاب لتوليد امرأة، وتركت فرحان مع سمر ومعهما محمد، يأتي شخص يسأل على الأم فتعتقد سمر أن أمها تعرضت للخطف، وأن العصابة ستتصل وتطلب فدية، تشك سمر أن فرحان من العصابة فقيدته، حتى عادت الأم وأخبرتهم بسوء التفاهم.
تذهب الأم وأولادها محمد وأحمد وسمر وخطيبها فرحان في رحلة فقامت أم خالد بتأجير شقتهما، فاعتقد فرحان وأحمد أنهما جن، ثم عرف الجميع حقيقتهما، تمرض الأم بسبب ذلك ثم طلبت من أبو وصفي جلب مستأجرين كل فترة مقابل نسبة.
يجلب أبو وصفي طالبة أجنبية لتستأجر غرفة عند أم سمر، يقول أبو محمود لأم سمر أنه سمع أم خالد تشتكيها للمالك لأنها تؤجره للأجانب، فاقترح أحمد على أمه أن تزوجه للأجنبية، ينجح أحمد، وتعرف الأم أن المالك مُنعه الطبيب من الحركة.
تمرض الأم فيطلب الطبيب منها عمل تحاليل، فجلبها فرحان ولم يخبرها بها، ثم أخبرتها أم تيسير بالخطأ أنها ستموت بعد شهرين، يحقق الضابط في اتهام أم سمر لفرحان بأنه يريد قتلها، ثم تتصل الشرطة بفرحان وتخبره أن التحاليل ليست للأم.
يأتي التليفزيون ليستخدم شباك شقة أم أحمد، ثم لجأ المخرج لجعل الأم تصور إعلان للصابون وآخر للسمن، فطلبت الأم من فرحان تأجيل فرحه أسبوع، ثم اتصل المخرج بالأم ﻷنه يريدها لعمل مسلسل، فطلبت من فرحان تأجيل الفرح لمدة شهر.
تُعرف أم تيسير أم أحمد على شخص يقوم باستثمار الأموال وإعطائهم فوائد عليها، بينما يريد أحمد أن يصبح ممثل ويرفض فكرة أمه بأن يكون لديه عمل خاص، ثم تأتي أم تيسير وتخبر أم أحمد أن غالب اتضح أنه نصاب وأخذ المال وهرب.
تسافر أم أحمد، فيأتي المالك ليرى التغيير الذي سيحدث في مواصفات الشقة بعدما أخبرته أم خالد بذلك، فجلب البلدية والشرطة، لكنهم لم يجدوا طوب أو أي شيء، تعود الأم فتحكي أم تيسير لها ما حدث، وعرفت أن فرحان كان سيغير الشقة.
تحكي أم أحمد لأم تيسير عن ذهابها لغالب وضربه وأخذ بعض من المال الذي نصب عليها فيه، ثم بدأت تعمل في بيع الملابس المستوردة عن طريق تهريبها من لبنان، وعندما عادت وجدت فرحان بالمنزل، رغم أنها كانت قد أوصت سمر بعدم دخوله.
يتضح أن أم خالد هي التي أبلغت عن تهريب أم أحمد للملابس، ومن هنا تبدأ الحرب بين أم أحمد وأم خالد خاصة بعدما فسدت مدخنة أم أحمد، أم أحمد تدفع فرحان ليكسر إريال أم خالد، وبدأت تتعلم الجودو، فحاول الجيران مصالحتهما.
تعتقد الأم أن أم سامر تريد خطبة سمر لابنها، فتضايق وغضب فرحان وسمر من ذلك، تهرب سمر من المنزل، فاعتقدت الأم أن فرحان خطفها لكن الشرطة برأته، ثم عرفت من عوض أنها عند أم تيسير، ثم اتضح أن أبو عرفان يريد الزواج من أم أحمد.
تحاول أم أحمد توليد عوض، يأتي أبو عرفان ومعه مسدس وأعطى آخر لفرحان ليسوي الخلاف الذي بينهما، تهرب عوض من أم أحمد، فأمسك بها عرفان والجيران، وﻷن ولادتها متعسرة اضطرت لنقلها للمستشفى، بينما ترفض أم أحمد الزواج من أبو عرفان.
يأتي المالك ويطلب يد أم أحمد للزواج، وأخبرها أنه لن يأخذ منها إيجار إذا وافقت، ثم جلب أبو وصفي هدايا وطلب يدها بعدما عرض عليها مشاركته في شراء البيت من المالك، وشراء منزل آخر، ثم يأتي أبو محمود ويطلبها هو الآخر للزواج.
تفكر أم أحمد أن تصبح مختار الحارة فطلبت منها أم تيسير أن تكون مساعدة لها، تجمع أم أحمد الجيران وأهل الحارة وعرضت عليهم مشاكل الحارة، وما يقوم به الرجال والنساء من أخطاء في الحارة، ثم جاءت الشرطة بعد بلاغ بمحضر إزعاج.
تقول أم أحمد لأم تيسير أنها تريد ألا تزوج سمر لفرحان في الموعد المحدد، تقترح أم تيسير مشروع على أم أحمد، فبدأت أم أحمد تخرج معها وكانت تأخذ ابن عوض معها، تتصل الشرطة يوم الفرح لتخبرهم بأن أم أحمد تشحذ وخطفت طفل.
يقترح أبو وصفي على أم أحمد أن يتزوجها، فتضايقت سمر وفرحان، فحاولا أن يجعلاه يكرهها، لكنه لم يهتم بذلك وأصر على الزواج منها، يجلب المأذون ويأتي ليتزوجها فاشترطت عليه أن يكتب لها بيت باسمها، لكن الشرطة قبضت عليه.
يعود أحمد بسيارة زبون للمنزل، ثم أخذ عوض وابنها للدكتور، فعادت تبكي وأخبرتهم أن حادث وقع وجاءت الشرطة، ثم اتضح أنه لم يحدث شيء لكنه ترك السيارة في مكان لا يعرفه، ثم اتضح أن الشرطة أخذت السيارة، فطرد صاحب العمل أحمد.
تتغير معاملة أم أحمد مع فرحان بعدما بدأ يشتري طعام وتليفزيون وفيديو بماله نتيجة عمله مع زكي ألومنيوم، لكنها عادت لمعاملته بطريقة سيئة بعدما ربح أحمد في اليانصيب 20 مليون ليرة، ولكن فرحان كان قد اشترى منه نصف الورقة.
يتفق محمد مع فرحان على أن يقول أنه خطفه ليأخذ حقه في مال ورقة اليانصيب، فاتصل بها يطلب ماله مقابل إعادة محمد، لكنه أخبر سمر بالحقيقة، لكن عندما عاد لم يجد محمد في المنزل، فلم تصدقه أم أحمد واتصلت بالشرطة.
يعرف الجميع بأمر المال، فجاءت أم تيسير لتبارك لأم أحمد، ويأتي المالك كما يأتي أبو وصفي ليعرفوا ردها على الزواج منهما، وليعرضوا عليها أفكار مشاريع، كما جاءت أم خالد ومعها طعام لحاجتها لبعض المال، وكأنهم لصوص النهار.
يفكر أحمد في السفر لمصر للزواج من ميرفت أمين، حتى أنه أقنع خالد بأن يأخذه معه ليزوجه من سهير رمزي، وهو ما جعل أم خالد تشتكي لأم أحمد، تطلب أم أحمد من أبو وصفي التوسط لدى المالك لشراء المنزل لكنه باعه لزكي ألومنيوم.
تعود أم أحمد من عند زكي ألومينوم، فعرضت على أم خالد أن تعمل سكرتيرة عندها، ثم اشترت حقيبة مثل التي لدى زكي، يقوم أحمد بجعل المخرج يصور مشهد له مع سمر تقليد لفيلم مصري، فجعلته أم أحمد يصور لها فيلم وهي تعمل.
تبحث أم أحمد عن مكان لتفتح سوبر ماركت، يأتي لها موزعين البضائع ليخبروها عن منتجاتهم لتبيعها في السوبر ماركت، فجاء أحدهم وأعطاها منتجات بلاستيكية، ثم آخر بمستحضرات تجميل، وثالث بطعام محفوظ، واشتري محفوظ هاتف لاسلكي.
تجهز أم أحمد لاستقبال زكي ألومنيوم في منزلها بعدما دعته لغداء عمل، كما قامت سمر بتعليمها إتيكيت الكلام والطعام، وقام أبو وصفي بجمع أطفال الحارة لتدريبهم لكي يستقبلوا زكي، كما طلبت منه أم أحمد.
يتحدث أبو وصفي مع أم أحمد عن عزومتها لزكي، تفتح أم أحمد شركة وأسمتها أحمد تورز، تبيع أم أحمد أثاث المنزل لكي تتركه وتنتقل للشقة الجديدة، بعدما أخبرها أبو وصفي أن الأتوبيسات وصلت، تطلب أم أحمد من فرحان وسمر أن يتزوجا.