يعود دكتور عاطف من لندن كي يعرف من قتل أبيه الحاج إمام العطار ببوابة المتولي. ويذهب عند عودته إلى منزل إخوته من الأب، لكنه يجد سوء معاملة من الجميع، ماعدا نعيمة و هند، فيضطر للعيش مع خاله منصور. وتتوالى المفاجآت.