يأخذ ربيع والدته ويذهب للضيعة حيث وُلد، تقابل أم ربيع شقيق زوجها وعم ربيع وتمكث عندهم لأن منزلها به أتربة وغير نظيف، تبحث أم ربيع وأم عادل عن فتاة لتنظف لها منزلها وتطوع سلوى نجلة أم سليم بالأمر.