مع مرور الوقت يُعجب ربيع بسلوى وتٌعجب هي الأخرى به ويتبادلان الحديث مع بعضهما، يخبر ربيع سلوى أنه بدأ في كتابة روايته الجديدة ويطلب منها أن تقرأ ما كتبه.