يتزوج الدكتور عماد من ناهد . ثم يتعرض لمواقف وأحداث مخيفة من مجهول . تتوالى بلاغاته, لكن ضابط المباحث يحذره إذ تعتبر بلاغاته بلاغات كاذبة ، أخيرًا يتمكن عماد من القبض على الشخص الذى يهدده و الذى بدوره يعترف أمام ضابط المباحث أن عادل ابن عم ناهد هو الذى يحرضه على القيام ذلك مقابل مبلغ من المال ، إذ أن عادل كان يحب ناهد و يطمح إلى الزواج منها ولذلك يثير الذعر لزوجها فيتم القبض عليه و معاقبته .
يتزوج الدكتور (عماد) من (ناهد)، وإذا بشخص مجهول يتصل به هاتفيا ويهدده بالإضافة إلى وقوع أحداث مخيفة وغريبة في منزلهما فيضطر إلى إبلاغ الشرطة التي تحذره في بدء الأمر بأنها مجرد تخيلات وسيواجه على إثرها تهمة البلاغ الكاذب، لكن عماد يتمكن من القبض على ذلك الشخص الذي يعترف أمام ضابط المباحث أن (عادل) ابن عم ناهد هو الذي يحرضه على ذلك مقابل مبلغ من المال؛ حيث إنه يحبها وكان يطمح للزواج منها.