ينبذ حمد ابنته إيمان طوال حياتها لاعتقاده بأنها سبب وفاة أمها أثناء ولادتها، ويظن في شقيقته رحيمة أنها على علاقة بقاسم فيقتله ويسجن، ويضطر محمود للزواج من رحيمة لرعايتها هي وإيمان، وتظل الأخيرة في كنفه حتى تكبر.
يخبر الطبيب إيمان أن عمتها استيقظت من الغيبوبة، وتطلب زهرة من محمود أن يوظف حسين في شركته، في حين يتطلع حسين لطلب الزواج من إخلاص في الوقت الذي ترتبط فيه ببدر.
تتوفى رحيمة بعد عودتها إلى المنزل، وتوصي زهرة على إيمان، التي تصدم لوفاة عمتها، وتفكر إخلاص في طريقة لتخبر بها حسين بعدم حبها له.
تطلب سامية من إيمان أن تفرغ محتويات غرفة رحيمة، وتقابل إيمان رحيمة، وتقابل إيمان حسين عندما يتقدم لوظيفة بالشركة.
تستاء زهرة عندما تعلم أن إيمان تعمل في شركة محمود، ويطلب الأخير من زوجته أن يخبر حسين بأن له نصف الشركة تقريبًا، وتحاول زهرة إقناع ابنها جهاد بالعمل بالشركة حتى لا يضيع حقه.
تكتشف سامية أن محمود كتب نصف أملاكه لحسين، ويبدأ غالب في مضايقة حسين بالشركة، ويقرر جهاد أن يعمل بشركة والده حتى لا يضيع كل شيء من يده.
تمرض زهرة وتنقل للمستشفى، ويحاول حسين إقناعها بأن إيمان لا ذنب لها في مقتل والده، وتعطي هناء عقد ملكية حسين للشركة لزوجها غالب وتطلب منه بناء على رغبة سامية أن يزور فيه.
يعنف محمود حسين لغيابه عن الشركة، وفي ذات الوقت يتفق جهاد مع غالب على مضايقة حسين بالعمل، ويخبر حسين إيمان أنها ليس لها ذنب عما فعله والدها، وتفاجئ إيمان بوالدها يتصل بها.
يسافر محمود في رحلة عمل، ويعرض جهاد عقد الشراكة على محامي ويؤكد له بأنه غير مكتمل الشروط، وإذا بحمد يقابل إيمان ويصطحبها عنوة، ويبتزها، وتخبر زهرة ابنها حسين بخطبة إخلاص لشخص آخر.
تسافر زهرة للعلاج بالخارج، ويضطر حسين لبيع منزلهم حتى يتكفل بمصاريف العلاج، في حين تعطي إيمان مبلغ من المال احمد حتى بتركها في حالها، ولكنه يتوعد لها لضياع عمره بسببها، ويخبر جهاد غالب بأنه تأكد من بطلان عقد الشراكة.
ينقل غالب حسين إلى قسم آخر بالشركة، وتقيم هناء لدى شقيقتها سامية حتى تنفذ مخططها في الاستيلاء على جزء من أموالها، ويظل حمد يراقب إيمان وحسين.
تخبر إيمان حسين بأن والدها حمد خرج من السجن ويهددها، ويعدها بحمايتها منه، ولكن حمد يخطفها ويحبسها في المنزل، ويأخذ منها أموال.
يعود محمود من السفر، ويخبره غالب بأن حسين غير كفء في العمل، وتتفق هناء مع حمد على اعطائه ملكية منزل محمود.
يشوه جهاد صورة حسين في وجه أبوه ويخبره بأنه يشك في تقربه بإيمان، فيقرر محمود نقله إلى فرع آخر للشركة، في حين يتفق حمد وهناء على إمداده بكل التفاصيل حتى يتسنى له الانتقام من محمود.
يصر حمد على إقامة إيمان معه وتركها منزل محمود، ويهددها بالانتقام من عائلة محمود إذا لم توافق، وبالفعل يتسبب في وقوع حادث لابن محمود، وتكتشف إيمان أن حسين باع منزلهم
تعود أم حسين من رحلة العلاج، ويخبرها بأنه باع المنزل لعلاجها، في حين تقرر إيمان العودة مع حمد حتى تنفذ محمود وأسرته.
يتشاجر جهاد مع والده على تركه ذهاب إيمان تعيش مع حمد، ويطلب حمد من هناء أن تدخل منزل شقيقتها سامية لتعرف كل المعلومات عنها وعن محمود.
يجبر حمد إيمان على تسليم عقد الشراكة وملكية المنزل لحسين، الذي يواجه عمه محمود بالأمر، فيوعده محمود بتصليح الأمور واعطاءه حقه.
يقرر حسين وأمه الإقامة في منزل محمود لامتلاكهما لنصفه، وهكذا يعمل حسين بالشركة لشراكته فيها، وتكتشف إيمان أن هناء على صلة بحمد.
يتشاجر حسين مع حمد عندما يقابله في الشركة يعتدي على إيمان بالضرب، ويتفق مع عمه على أن يصطحبا إيمان من منزل حمد، الذي تسيطر عليه تهيئات بأشباح قاسم ورحيمة، ويشك غالب في زوجته.
يصطحب محمود وحسين إيمان من منزل محمود دون أن يدري، ويكشف محمود لزوجته سامية أن إيمان اضطرت التضحية بنفسها لإنقاذهم من حمد.
تخبر إيمان حسين أن هناء على علاقة بحمد، ويتفق خليفة مع حمد بالتخلص من جهاد، ويخبر أبو مدرك ابنته إخلاص أنه علم بالعلاقة بين خطيبها بدر وإيمان.
تهدد إيمان هناء بإخبار زوجها غالب بأمر علاقتها بحمد، ويتشاجر جهاد مع والده وحسين بشأن ملكية الشركة، ويتمكن حسين من إنقاذه من محاولة حمد دهسه بالسيارة.
يحاول حسين وجهاد كشف سبب محاولة حمد لقتل جهاد، وبمواجهة هناء تنكر كل شيء، ويراقبها حمد ويهددها بإخبار زوجها غالب بعلاقتهما، ويتسبب حمد في وقوع حادث لهناء تتوفى على إثره.
تطلب زهرة من إيمان أن تبتعد عن ابنها حسين، وتكتشف أن حمد حاول قتل جهاد أكثر من مرة.
يخبر غالب محمود أن هناء كانت على علاقة بحمد، ويكتشف حسين وإيمان أن حمد على علاقة بخليفة الذي يطلب من حمد أن يأخذ إيمان من منزل محمود، ويقلق الجميع عليها عندما لا تحضر زفاف مريم ومدرك.
يتشاجر حسين مع حمد لضربه إيمان ويطعنه حمد ويهرب، ويتلقى خليقة هاتف يأمر فيه بالتلخص من حمد.
تستقر حالة حسين بالمستشفى، وتعفو زهرة عن إيمان، ويكشف جهاد لإيمان عن علاقته بزوجة خليفة، وأنه لم يعرف بكونها متزوجة منه.
تتوجه إيمان وجهاد إلى منزل خليفة لإيضاح الأمر له، وأنه لم يعرف بأمر زوجته، ويخبرهما خليفة أنها توفيت في حادث، وأن شقيقها يرغب في الانتقام من حمد، ويخرج حسين من المستشفى.
تنجح إيمان في إنقاذ جهاد من يد شقيق مها وتخبره بأنه لم يعرف بكونها متزوجة وتعطيها مذكراتها، ويخطب حسين إيمان، ويتزوج جهاد.