يشوه جهاد صورة حسين في وجه أبوه ويخبره بأنه يشك في تقربه بإيمان، فيقرر محمود نقله إلى فرع آخر للشركة، في حين يتفق حمد وهناء على إمداده بكل التفاصيل حتى يتسنى له الانتقام من محمود.