يتوفى أبو منصور بالمستشفى بعد إصابته بالسرطان، ويعود أحمد شقيق أم منصور من السفر لمساندة شقيقته في حزنها، ويطلب أحمد يد سلوى للزواج من ابنه ميعاد.