يقرر وكيل الوزارة ألا يُسلم عبدالحميد خطاب نهاية الخدمة رأفة بحاله، يذهب المعلم كندوز إلى زوجته الثانية ويخبرها أنه كتب أمواله إلى زوجته تفيدة ولكنه سيستعيدها مرة أخرى.